Not known Details About تعليم العود
Not known Details About تعليم العود
Blog Article
هو مدرسة عريقه أنشئت خصيصاً لتعلم عزف الموسيقى العربيه لاسيما العود
ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.
الأدبيات الشرقية الموسيقية كلها تظهر وتؤكد على استخدام نوع أو أكثر من الأعواد.
البلد: نمط من الموسيقى الشعبية من الريف الأمريكي الجنوبي والجنوب الغربي
الطبول الفولاذية: تتكون من جرس ذي طرف غير مقيد وبعض الطبول التي تأخذ هيئة براميل، يتم ضربها بمطارق ذات رؤوس مطاطية وتختلف درجات الصوت الصادرة وفقًا لشدة الضربات.
يعود الأصل في آلة الجيتار الكهربائي إلى الجيتار الصوتي؛ حيث واجه الجيتار الصوتي العديد من المشاكل بعد أن تطورت الموسيقى في العالم؛ مما أدى إلى تقليص دور استخدام الجيتار الصوتي في الموسيقى بسبب حجمه الكبير أولاً، بالإضافة إلى الضعف الصوتي الذي كان يظهره في ظل وجود عدد من الآلات الموسيقية الأخرى ضمن الحفل الموسيقي مثلاً، وكانت هذه الأسباب هي العامل المباشر في اختراع الجيتار الكهربائي.[٣]
العود التركيّ هو آلة وتريّة، على شكل كمثّرى، بدون أيّ دساتين. يُستخدم العود التركيّ في الموسيقى التركيّة التقليديّة والشرق أوسطيّة. تمتدّ جذور العود التركيّ حتّى تصل إلى الأهرامات المصريّة (مصر الفرعونيّة/ القدماء المصريّين). يمكن للصوت الفريد الذي يصدره العود التركيّ أن يجتاح شعور أيّ مستمع سواء شرقيّ أو غربيّ. العزف على العود التركيّ أشبه بالعزف على الجيتار من حيث ما تقوم به اليد اليسرى من ضغط على الأوتار واتّباع بعض تقاليد العزف المتعارف عليها في عالَم الجيتار.
ينتشر العود العربي بالعديد من الدول مثل ايران ودول شمال افريقيا
موسيقى الراب: أسلوب مشهور حاليًا للموسيقى نشأ بين فنانين أميركيين أفارقة ، يتميزون بالحديث ، بدلاً من الغناء ، في القافية والإيقاع
نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية في التكايا والزوايا.
وهي القطعة المعدنية التي تعمل على تثبيت الأوتار في الرأس للتأكد من ثبات الأوتار على المشط، كما أنها آلة عود تسمح لصوت الأوتار بالدوام لوقت أطول.